5 Easy Facts About نقاش حر Described
5 Easy Facts About نقاش حر Described
Blog Article
وأخيرًا شكرًا لدعوتي الكريمة لمجلتكم الرائعة كان حوار حافلاً بالحماس والتشويق.
على الصحفي أن يُدرك أنّ طرح هذه الأسئلة يطلق شرارة التفكير النقدي عند تحليل البيانات.
انا لا أتأكد من عملي، لأني أتبع ما يمليه عليَ قلبي قبل عقلي.. حين تأتيني الافكار لا أتمالك نفسي و أدون بشكل عشوائي خوفا من هروبها.
أما عن الأسئلة المطروحة أثناء هذا النوع من المقابلات فغالباً ما تكون كالتالي:
نصف الشعب أصبح مهجّرا خارج البلد، والنصف المتبقي نازح من منطقة لأخرى، مثل أسرتي
الأمم المتحدة: هذا هو ما يصلك من الأهل. لكن ما هي الرسالة التي تريد أن توصلها أنت للسوريين الذين اضطروا لمغادرة بلدهم؟
إن القدرة على طرح الأسئلة المفتوحة مهم جداً في العديد من المهن، مثل التعليم والإرشاد والوساطة
تساعد هذه الأسئلة في عملية البحث من خلال تقديم دليل توجيهي للثقافة الإعلامية:
واستدرك "لكن الكرة في ملعب المعارضين والشباب والأكاديميين لرفع الوعي ودحض خطط الأنظمة القائمة على صناعة الجهل ونشر الأكاذيب".
ويلر: في كثير من رواياتك وقصصك من الملاحظ أنك تكتب عن الطفولة. إنها واحدة من الثيمات المهيمنة على أعمالك. لماذا تعود دائمًا لطفولتك في كتاباتك؟
التحولات في التاريخ صعبة؛ إنها عملية معقّدة تنطوي على آلاف العوامل وتحتاج وقتًا لأنها تحوّلات تتركّب من جدلية بين تغيرات تجري على ملايين البشر وأخرى تنتج عنهم. ولهذا أيضًا يستحيل كسرها بمجرد الإرادة. أحد أسباب التغير في النظر إلى القضية الفلسطينية في الدول الغربية ناتجٌ عن تشابك عوامل كثيرة منها اتساع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وانتهاء الحرب الباردة ودخول المجتمعات الغربية في حالات استقطاب ثقافي حادّة تهدد الديمقراطيةَ والنجاحَ الاقتصادي على أمور تخص الأسرة والجندر والتنوّع الثقافي، ومنها أيضًا التحول الطبقي للمهاجرين العرب والمسلمين. المهاجرون الأوائل إلى أوروبا كانوا عمّالًا وبعضهم قادم من مناطق ريفيّة مُعدَمة. مثل المهاجرين من القارة الإفريقية (من العرب وجنوب الصحراء) إلى فرنسا، واليمنيون إلى بريطانيا، والأتراك إلى ألمانيا، وغيرهم. هؤلاء تجرّعوا أصناف العذاب آنذاك لأنهم عملوا في أشغال تهد الصحّة والأجسام (مثل عمل انقر على الرابط المهاجرين اليمنيين في تعبئة محركات السفن بالفحم) وفي ظل قوانين وأعراف وثقافات اجتماعية هدّت أرواحهم كذلك. كانوا يعيشون بسبب الحاجز الثقافي وسياسات الدول الأوروبية آنذاك إزاءهم في أحياء محددة وعلى هامش المجتمع، وبالتالي كان وزنهم السياسي وثقلهم الاجتماعي يقترب من الصفر.
علي غيث: هذا سؤال المليون دولار، لأننا في الجمعية نحاول الوصول إلى الوقت المناسب والطريقة المناسبة والتوليفة المناسبة، فليس همّنا الأخير هو إطلاق الجمعية، بل يجب أن يكون الأمر مدروسا بشكل صحيح، وفي الفترة الماضية كنا نمعن في الأمر وننظر لجميع الجوانب لأن لدينا هدف ورؤية طويلة الأمد وهو تغيير السطح الإعلامي الفلسطيني وجعله أكثر قربا للمجتمع الدولي فيما يخص القضية الفلسطينية، وهذا ليس موضوعا سهلا وكثيرا ما نظرنا لتجارب سابقة وكيف نجحت وكيف فشلت، وكيف يمكن أخذ التجارب التي فشلت وتطويرها.
وأكد تكرار التجربة أسبوعيا، من أجل جعل قضية المعتقلين قضية حية ومحورا للحديث والنقاش، وتجميع الأفكار التي تصب في مصلحتهم، وتوحيد الجهود في هذه القضية.
غيث يسعى، مع صحفيين آخرين شاركوا في البرنامج من قبل، إلى تشكيل جمعية تغير وجه الإعلام الفلسطيني.